الى ضعف وعورة وذنب وخطيئة وَأَنِّي لَا أَثِق إِلَّا بِرَحْمَتك فَاغْفِر لي ذُنُوبِي كلهَا أَنه لَا يغْفر الذُّنُوب إِلَّا أَنْت وَتب على أَنَّك أَنْت التواب الرَّحِيم أخرجه الْحَاكِم وَأحمد عَن زيد بن ثَابت أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم دَعَا وَعلمه وَأمره أَن يتعاهده
الْعهْدَة كتاب الْحلف وَالشِّرَاء وَأَيْضًا هِيَ ضَمَان الثّمن للْمُشْتَرِي أَن اسْتحق الْمَبِيع أَو وجد فِيهِ عيب
الْعَوَارِض الذاتية هِيَ الَّتِي تلْحق الشَّيْء بِمَا هُوَ هُوَ كالتعجب اللَّاحِق لذات الْإِنْسَان أَو لجزئه كالإرادة اللاحقة للْإنْسَان بِوَاسِطَة انه حَيَوَان اَوْ بِوَاسِطَة أامر خَارج عَنهُ مسَاوٍ لَهُ كالضحك الْعَارِض للْإنْسَان بِوَاسِطَة التَّعَجُّب
الْعَوَارِض السماوية مَالا يكون لاختيار العَبْد فِيهِ مدْخل على معنى أَنه نَازل من السَّمَاء كالصغر وَالْجُنُون وَالنَّوْم أنظر الْعَارِض السماوي
الْعَوَارِض الغريبة هِيَ الْعَارِض لأمر خَارج أَعم من المعروض
الْعَوَارِض المكتسبة هِيَ الَّتِي يكون لكسب الْعباد مدْخل فِيهَا بِمُبَاشَرَة الْأَسْبَاب كالسكر أَو بالتقاعد عَن المزيل كالجهل
العوامل بقر الْحَرْث والدياسة الْمعدة للأعمال