الْكِنَايَات وَتَقَع رَجْعِيَّة بقول اعْتدى واستبرئى وَأَنت وَاحِدَة وَيَقَع بباقيها الْبَائِن قَالَ فِي رد الْمُخْتَار لِأَنَّهُ من بَاب الْإِضْمَار أَي طَلقتك فاعتدى
الرجل هُوَ ذكر من بنى آدم جَاوز حد الصغر بِالْبُلُوغِ
الرّحال بِالْكَسْرِ وتفتح فِي قَوْله عَلَيْهِ السَّلَام الصَّلَاة فِي الرّحال يَعْنِي الدّور والمنازل
الرحاض مَوضِع الرحض وَهُوَ الْغسْل فكنى بِهِ عَن المستراح وَمِنْه قَول أبي أَيُّوب الْأنْصَارِيّ رَضِي الله عَنهُ فَوَجَدنَا مراحيض قد بنيت قبل الْقبْلَة فننحرف فالراحض مَوضِع الْعذرَة والمستراح
رحبة الْمَسْجِد صحنه وساحته والرحب السعه والرحبة محركة الأَرْض الواسعة المنبات المحلال والفجوة بَين الْبيُوت
الرحلة الارتحال والشخوص من أَرض إِلَيّ أَرض
الرَّحْمَة هِيَ إِرَادَة إِيصَال الْخَيْر
الرَّحِم بِالْكَسْرِ وبفتح الرَّاء وَكسر الْحَاء منبت الْوَلَد ووعاءه فِي الْبَطن ثمَّ سمى الْقَرَابَة والواصلة من جِهَة الولاد ورحم محرم أَي حرم تزَوجهَا وَذُو الرَّحِم ذُو الْقَرَابَة
الرُّخْصَة فِي اللُّغَة الْيُسْر والسهولة وَفِي الشَّرِيعَة اسْم لما شرع مُتَعَلقا بالعوارض أَي بِمَا استبيح بِعُذْر مَعَ قيام الدَّلِيل الْمحرم أَو مَا تغير من عسر الى يسر