سننها فخمسة عشر الخ وَفِي المسوى جون خطب انحضرت صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وخلفاء وهلم جرا مُلَاحظَة كرديم تَنْقِيح آن وجود جند جيزست حمد وشهادتين وَصَلَاة بِهِ أنحضرت صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأمر بتقوى وتلاوة آيَة ودعا بر أَي مُسلمين ومسلمات وعربي بودن خطْبَة نيز بجهت عمل مُسْتَمر مُسلمين در مَشَارِق ومغارب باوجد آنكة در بسيارى از أقاليم مخاطبان عجمي بودند
الْخطر محركة الإشراف على الْهَلَاك إِن لم يكن مَقْرُونا بالحذر وفْق الْقدر وَأَيْضًا السَّبق الَّذِي يترامى فِي التراهن
الخطف هُوَ الاستلاب بِسُرْعَة والخطفة الاختلاس
الخطمي بِالْكَسْرِ وَيفتح نَبَات ينفع الْأَمْرَاض الصدرية وَيغسل بِهِ الرَّأْس
الْخُف هُوَ السَّاتِر للكعبين فَأكْثر من جلد وَنَحْوه من شَيْء ثخين وَفِي الْبَحْر الْخُف فِي الشَّرْع اسْم للمتخذ من الْجلد السَّاتِر للكعبين فَصَاعِدا وَمَا الْحق بِهِ وَأَيْضًا الْخُف الْإِبِل فِي قَوْله الصَّلَاة وَالسَّلَام لَا سبق إِلَّا فِي خف أَو حافر والحافر الْخَيل