سمى خصا لما فِيهِ من الخصاص وَهِي التفاريج الضيقة
الْخَصَاصَة الْفقر والضيق قَالَ الرَّاغِب وَعبر عَن الْفقر الَّذِي لم يسد بالخصاصة
الخصب كَثْرَة العشب ورفاغة الْعَيْش
خصف النَّعْل خرزها والخصف أَيْضا النَّعْل والخرز الثقب بالمخرز وخرز الْخُف إلصاق النَّعْل بِهِ وتبطينه وصل البطانة بِهِ والخصفة جلة التَّمْر أَي الَّتِي يكنز فِيهَا التَّمْر
الْخصم الْمُدعى وَالْمُدَّعى عَلَيْهِ لِأَن كل وَاحِد مِنْهُمَا خصم للْآخر
الخصى من كَانَت لَهُ آلَة قَائِمَة ونزعت وسلت خصيتاه
الخضاب مَا يخضب بِهِ أَي لون وَإِذا أطلق دلّ على خضاب اللِّحْيَة بِالنِّسْبَةِ أَي الرجل وعَلى خضاب الْيَدَيْنِ بِالنِّسْبَةِ إِلَى الْمَرْأَة وَيُقَال خضب شَيْبه إِذا كَانَ بِالْحِنَّاءِ وَإِذا كَانَ بِغَيْرِهِ قبل صبغ شعره
الْخضر فِي قَول عَليّ رَضِي الله عَنهُ لَيْسَ فِي الْخضر زَكَاة أَرَادَ الْبُقُول والخضراوات الْفَوَاكِه كالتفاح والكمثرى وَالْخضر وَالْخضر اسْم نَبِي أَو ولي صَاحب مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَام رَاجع لتفاصيله الْإِصَابَة لِابْنِ حجر
الْخط تَصْوِير اللَّفْظ بحروف هجائية
خطّ الاسْتوَاء خطّ وهمي ينصف الأَرْض نِصْفَيْنِ شماليا وجنوبيا