قواعد الفقه (صفحة 259)

الْحلم بِالْكَسْرِ هُوَ الطُّمَأْنِينَة عِنْد سُورَة الْغَضَب وَالضَّم مَا يرَاهُ النَّائِم فِي نَومه وَيُطلق على بُلُوغ الصَّغِير

حلوان الكاهن عَطاء الكهانة والكاهن من يدعى معرفَة الْأَسْرَار والغيب بِوَاسِطَة الأجنة وَالشَّيَاطِين

الحليل الزَّوْج وهما حليلان

الْحمى الْحَرِيم لِأَنَّهُ يحنى ويحفظ ويدافع عَنهُ وَفِي الْعرف مَا يحميه الإِمَام لمواشي الصَّدَقَة وَنَحْوهَا كَذَا فِي الْمجمع

الحمائل جمع حمالَة بِالْكَسْرِ وَهُوَ الْمحمل أَي العلاقة المموهة المطلي بِمَاء الذَّهَب وَالْفِضَّة قَالَ النَّسَفِيّ قَالَ الْأَصْمَعِي حمائل لَا وَاحِد لَهَا من لَفظهَا وَإِنَّمَا وَاحِدهَا محمل

الْحَمد هُوَ الثَّنَاء على الْجَمِيل من جِهَة التَّعْظِيم من نعْمَة وَغَيرهَا

الحمس قُرَيْش وَمن دَان بدينهم

الْحمق نُقْصَان الْعقل

الحملان مَا يحمل عَلَيْهِ من الدَّوَابّ فِي الْهِبَة خَاصَّة

حَملَة الْقُرْآن حفظته وَرُوَاته

الحمو والحما أَبُو الزَّوْج وَأَبُو الْمَرْأَة جمعه الأحماء والحماة أم الزَّوْج وَأم الْمَرْأَة والأحماء هم أقَارِب الزَّوْج

الحمولة بِالْفَتْح الْإِبِل والحمر تحمل عَلَيْهَا الأثقال وبالضم الْأَحْمَال بِأَعْيَانِهَا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015