الْحَسَد تمني زَوَال نعْمَة الْمَحْسُود إِلَى الْحَاسِد وَالْغِبْطَة تمني نعْمَة على أَن لَا تحول عَن صَاحبهَا
الْحسن هُوَ كَون الشَّيْء ملائما للطبع كالفرح وَكَون الشَّيْء صفة كَمَال كَالْعلمِ وَكَون الشَّيْء مُتَعَلق الْمَدْح كالعبادات والقبح خِلَافه
الْحسن عِنْد الْأُصُولِيِّينَ هُوَ مَا يكون مُتَعَلق الْمَدْح فِي العاجل وَالثَّوَاب فِي الآجل وَهُوَ على قسمَيْنِ الأول الْحسن لِمَعْنى فِي نَفسه وَهُوَ عبارَة عَمَّا اتّصف بالْحسنِ لِمَعْنى ثَبت فِي ذَاته كالإيمان بِاللَّه وَصِفَاته وَالثَّانِي الْحسن لِمَعْنى فِي غَيره وَهُوَ الاتصاف بالْحسنِ لِمَعْنى ثَبت فِي غَيره كالجهاد إِنَّمَا حسن لما فِيهِ من إعلاء كلمة الله وهلاك أعدائه وضد الْحسن الْقَبِيح
حسن الْإِسْلَام فِي قَوْلهم حسن إِسْلَامه بِأَن بَرِيء عَن الشّرك أَو بَالغ فِي الْإِخْلَاص بالمراقبة كَذَا فِي الْمجمع
الْحسن من الطَّلَاق هُوَ طَلَاق السّنة أَن يُطلق الْمَدْخُول بهَا ثَلَاثًا فِي ثلثه اطهار
الْحسن من الحَدِيث مَا وجد فِيهِ شَرَائِط صِحَة الحَدِيث مَعَ قلَّة الضَّبْط وَكَذَا مَا اخْتلفُوا فِي كَونه صَحِيحا أَو ضَعِيفا
الحشرات صغَار دَابَّة الأَرْض والهوام