الحَدِيث الْقُدسِي مَا خبر الله تَعَالَى بِهِ نبيه بالهام أَو بالمنام فَأخْبر عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام على ذَلِك الْمَعْنى بِعِبَارَة نَفسه وللقرآن الْمجِيد تَفْضِيل عَلَيْهِ لِأَن نظمه منزل وَهُوَ معْجزَة
حذف التَّكْبِير فِي قَوْله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ويحذف التَّكْبِير أَي لَا يمده وَحَقِيقَة الْحَذف الْإِسْقَاط
الْحر بِالْفَتْح ضد الْبرد وبالضم خلاف العَبْد لخلوصه من الرّقّ وَشرعا خلوص حكمي يظْهر فِي الْآدَمِيّ لانْقِطَاع حق الْغَيْر والحرة بِالْفَتْح أَرض ذَات حِجَارَة نخرة سود كَأَنَّهَا أحرقت بالنَّار
الحراسة الحفاظة والحارس الْحَافِظ
الْحَرَام ضد الْحَلَال قَالَ الرَّاغِب الْحَرَام الْمَمْنُوع مِنْهُ هِيَ الْمُقَاتلَة وَأَهْلهَا حَرْبِيّ وحربيون
الْحَرْث مَا يستنبت بالبذر والنوى وَالْغَرْس
الْحَرج الضّيق وَالْإِثْم قَالَ الرَّاغِب أصل الْحَرج والحراج مُجْتَمع الشَّيْء وتصور مِنْهُ ضيق مَا بَينهمَا فَقيل للضيق حرج وللاثم حرج
الْحِرْز بِالْكَسْرِ العوذة الْموضع الْحصين وَفِي الشَّرْع مَا يحفظ