فِي مَوضِع ينزله فَنهى عَن ذَلِك فِي قَوْله لَا جلب وَلَا جنب وأمران يَأْتِي بِنَفسِهِ فِي أفنيتهم فَيَأْخُذ صَدَقَاتهمْ
الجلباب ثوب أوسع من الْخمار دون الرِّدَاء وَفِي الْمُفْردَات الجلابيب القمص وَالْخمر جمع الجلباب أما البرقع فَهُوَ خريقة تثقب الْعَينَيْنِ تلبسها النِّسَاء على وجوههن
الْجلد هُوَ الضَّرْب بالمجلدة وَهِي السَّوْط والتجليد إِزَالَة الْجلد والجلاد الَّذِي يضْرب بالمجلدة
الْجلَال بِالْكَسْرِ جمع الجل للدابة كَالثَّوْبِ للْإنْسَان والجلال بِالْفَتْح من الصِّفَات مَا يتَعَلَّق بالقهر وَالْغَضَب فِي البصائر الْجَلالَة عظم الْقدر وَبلا هَاء التناهي فِي عظم الْقدر والشأن
الجلسة هُوَ أَن يجلس بَين السَّجْدَتَيْنِ بِحَيْثُ يسْتَقرّ كل عُضْو مَكَانَهُ
جلْسَة الاسْتِرَاحَة هُوَ الْقعُود قدر تسبيه بعد سَجْدَتي الرَّكْعَة الأولى وَكَذَا بعد الرَّكْعَة الثَّالِثَة من الرّبَاعِيّة
الْجَمَّاء وَهِي الَّتِي لَا قرن لَهَا من الْبَقر وَالشَّاء
الْجمار والجمرات هِيَ الْحَصَاة يَعْنِي الصغار من الْأَحْجَار جمع الْجَمْرَة وَسموا الْمَوَاضِع الَّتِي ترمي جمارا وجمرات
الْجمار الثُّلُث هِيَ الْعقبَة وَالْوُسْطَى والقصوى بمنى
الْجِمَاع كِنَايَة عَن الْوَطْء