تَنْقِيح اخْتِصَار اللَّفْظ مَعَ وضوح الْمَعْنى
تَنْقِيح المناط هُوَ النّظر فِي تعْيين مَا دلّ النُّصُوص على كَونهَا عِلّة من غير تعْيين بِحَذْف الْأَوْصَاف الَّتِي لَا مدْخل لَهَا فِي الِاعْتِبَار وتفصيله فِي كشاف المصطلحات صفحة
تنوير الصُّبْح هُوَ إضاءته
التَّوَاتُر هُوَ الْخَبَر الثَّابِت على السّنة قوم لَا يتَصَوَّر تواطؤهم على الْكَذِب وتواتر الطَّبَقَة أَن يَأْخُذ طبقَة عَن طبقَة بِلَا إِسْنَاد وتواتر التَّعَامُل هُوَ أَن يعْمل بِهِ أهل الْبَلدة من العاملين بِحَيْثُ يَسْتَحِيل تكذيبهم وتواتر الْقدر الْمُشْتَرك هُوَ أَن يكون مضمونه مَذْكُورا فِي كثير من الْآحَاد كتواتر المعجزة
التَّوَاضُع ضد التكبر فَهُوَ اتِّبَاع الضعة وَإِظْهَار المسكنة بِأَن يرى نَفسه دون غَيره فِي صفة الْكَمَال فَمن تَأَخّر عَن أَمْثَاله فَهُوَ متواضع وَمن تكبر عَن أَمْثَاله فَهُوَ متكبر قَالَه الْقَارِي
توَافق العددين هُوَ أَن لَا يعد أقلهما الْأَكْثَر وَلَكِن يعدهما ثَالِث كالثمانية مَعَ الْعشْرَة يعدهما اثْنَان فالاثنان وفْق العددين
التوأمان هما ولدان من بطن وَاحِد بَين ولادتهما أقل من سِتَّة أشهر
التَّوْبَة هُوَ الرُّجُوع إِلَى الله بِحل عقد الْإِصْرَار عَن الْقلب ثمَّ الْقيام بِكُل حُقُوق الرب وَفِي عين الْعلم التَّوْبَة تَنْزِيه الْقلب