التكاسل هُوَ التثاقل عمالا يَنْبَغِي أَن يتثاقل عَنهُ والتواني عَنهُ والفتور فِيهِ
التكبر هُوَ أَتبَاع الْكبر وَالْكبر أَن يرى نَفسه فَوق غَيره فِي صفة الْكَمَال كَذَا فِي عين الْعلم
التَّكْبِير هُوَ أَن يَقُول الله أكبر
تَكْبِيرَات التَّشْرِيق هِيَ هَذِه الله أكبر الله كبر لَا إِلَه إِلَّا الله وَالله أكبر الله أكبر وَللَّه الْحَمد ونسبت هَذِه التَّكْبِيرَات إِلَى التَّشْرِيق لوقوعها فِي أَيَّامه وراجع التَّشْرِيق
التّكْرَار والتكرير عبارَة عَن الْإِتْيَان بِشَيْء مرّة بعد أُخْرَى
التكرمة الوسادة أَو هِيَ صدر الْبَيْت الْموضع الَّذِي حسن وهيئ للجلوس وَمِنْه حَدِيث من زار قوما فَلَا يجلس على تكرمته
التَّكْلِيف ألزام الكلفة على الْمُخَاطب الْمُكَلف
التكوين هُوَ عِنْد الْمُتَكَلِّمين إِخْرَاج الْمَعْدُوم من الْعَدَم إِلَى الْوُجُود
التَّلْبِيَة هِيَ لبيْك اللَّهُمَّ لبيْك لَا شريك لَك لبيْك إِن الْحَمد وَالنعْمَة لَك وَالْملك لَا شريك لَك لبيْك
تَلْبِيَة الْمحرم رَأسه إِذا جعل فِيهِ صمغا أَو شَيْئا آخر من اللزوق لِئَلَّا يشعث وَلَا يقمل
التلبينة حساء من دَقِيق أَو نخالة يَجْعَل فِيهَا عسل
التلتلة فِي قَول ابْن مَسْعُود رَضِي الله عَنهُ فِي حد شَارِب الْخمر تلتلوه ومزمزوه واستنكهوه التلتلة التحريك و