التَّفْسِير فِي الأَصْل هُوَ الْكَشْف والإظهار وَفِي الشَّرْع توضيح معنى الْآيَة وشأنها وقصتها وَالسَّبَب الَّذِي نزلت فِيهِ بِلَفْظ يدل عَلَيْهِ دلَالَة ظَاهِرَة
التَّفْصِيل هُوَ مُقَابل الْإِجْمَال
التفل هُوَ من ترك الزِّينَة وَالطّيب حَتَّى تُوجد مِنْهُ رَائِحَة كريهة
التفقد هُوَ طلب الشَّيْء فِي مظانه
التَّفْوِيض عِنْد الصُّوفِيَّة التَّسْلِيم إِلَى أَمر الله وَمَا قدره وقضاه فِيمَا اراد من الصّلاح وَالْفساد قَالَه القارى فِي زين الْحلم
تَفْوِيض الطَّلَاق هُوَ أَن يُفَوض الزَّوْج الى الزَّوْجَة أَمر طَلاقهَا من جِهَته وَقد يكون منجز أَو قد يكون مُعَلّقا وَقد يكون مُقَيّدا بِالْمَجْلِسِ وَقد يعم وأصل التَّفْوِيض هُوَ التَّسْلِيم أَي ترك الْمُنَازعَة والمضايقة وَقد يُرَاد بالتفويض تَفْوِيض أَمر الْمهْر إِلَى الزَّوْج وَترك الْمُنَازعَة فِي تَقْدِيره
التقبل فِي الشّركَة هُوَ أَن يشْتَرك الصانعان على أَن يتقبلا الْأَعْمَال وَيكون الْكسْب بَينهمَا وَالرِّبْح كَذَلِك
تَقْبِيل الْحجر هُوَ أَن يضع عَلَيْهِ ويلثمه وتقبيل الإبهامين عِنْد الْأَذَان هُوَ أَن يُقَال عِنْد سَماع الثَّانِيَة من الشَّهَادَة قُرَّة عَيْني بك يَا رَسُول الله ثمَّ يَقُول اللَّهُمَّ متعني بِالسَّمْعِ وَالْبَصَر بعد وضع ظفري الإبهامين على الْعَينَيْنِ كَذَا فِي رد الْمُخْتَار عَن جَامع الرموز