قواعد الفقه (صفحة 219)

الْعلم بالتواتر أَو الشُّهْرَة أَو غَيره كَذَا فِي جَامع الرموز

التساهل هُوَ التسامح وَفِي عرف الْعلمَاء أَدَاء اللَّفْظ بِحَيْثُ لَا يدل على المُرَاد دلَالَة صَرِيحَة

التَّسْبِيح هُوَ أَن يَقُول سُبْحَانَ الله وَفِي الصَّلَاة سُبْحَانَ رَبِّي الْعَظِيم وَسُبْحَان رَبِّي الْأَعْلَى وَفِي صَلَاة التَّسْبِيح سُبْحَانَ الله وَالْحَمْد لله وَلَا إِلَه إِلَّا الله وَالله أكبر

التسجية للْمَيت الْأُنْثَى هِيَ التغطية بِثَوْب حَال إدخالها فِي الْقَبْر

تسحيم الْوَجْه وتسخيمه هُوَ تسويد الْوَجْه توبيخا وتعييرا

التَّسَرِّي إعداد الْأمة أَن تكون موطؤة بِلَا عزل

التَّسْلِيم فِي الصَّلَاة هُوَ أَن يَقُول السَّلَام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الله وَعند الصُّوفِيَّة هُوَ الانقياد لأمر الله تَعَالَى وَترك الأعتراض فِيمَا لَا يلائم

التَّسْمِيَة ذكر اسْم الله وَأَن يَقُول بِسم الله

تسنيم الْقَبْر هُوَ جعله كسنام الْبَعِير أَي رفع ظَهره كالسنام وَأَيْضًا هُوَ مَاء فِي الْجنَّة وَمِنْه قَوْله تَعَالَى {ومزاجه من تسنيم}

تَسْوِيَة الصَّفّ هُوَ التراص وسد الْخلَل بَين الْمُصَلِّين وتسوية مَنَاكِبهمْ

التشبث بِأَسْتَارِ الْكَعْبَة هُوَ التَّعَلُّق بهَا 3 التشبيك بَين الْأَصَابِع أَي إِدْخَال بَعْضهَا فِي بعض وخلطها بهَا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015