التَّحْكِيم هُوَ عبارَة عَن اتِّخَاذ الْخَصْمَيْنِ حكما برضاهما بفصل خصوماتهما وَيُقَال لَهُ الحكم والمحكم
تحكيم الْحَال يَعْنِي جعل الْحَاضِر حكما هُوَ من قبيل الِاسْتِصْحَاب
التحلق الْجُلُوس حَلقَة وَالْحَلقَة كل شَيْء اسْتَدَارَ كحلقة الْحَدِيد وَالْفِضَّة وَالذَّهَب
التَّحْلِيف هُوَ تَكْلِيف أحد الْخَصْمَيْنِ الْيَمين
التَّحْلِيل هُوَ أَن يحلل الزَّوْج الثَّانِي الْمُطلقَة ثَلَاثًا للزَّوْج الأول بِالنِّكَاحِ الصَّحِيح وَأَيْضًا التَّحْلِيل أَن يَجْعَل صَاحبه فِي حل وَتَحْلِيل الصَّلَاة هُوَ قَول الْمصلى السَّلَام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الله فِي آخر صلَاته لِخُرُوجِهِ عَن تَحْرِيم الصَّلَاة
التَّحْمِيد لله وَالثنَاء عَلَيْهِ أَن يحمد الله ويثني عَلَيْهِ بِمَا هُوَ أَهله وَالْأَحْسَن التَّحْمِيد فِي سُورَة الْفَاتِحَة وَبِمَا يثنى عَلَيْهِ فِي الصَّلَاة بقوله سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ الخ
تحميم الْوَجْه هُوَ تسويده
تحنيك الْوَلَد هُوَ مضغ التَّمْر والدلك بِهِ حنك الْوَلَد والحنك مَا تَحت الذقن أَو على دَاخل الْفَم أَو الْأَسْفَل فِي طرف مقدم اللحيين قَالَ فِي الْمجمع وَاتَّفَقُوا على تحنيك الْمَوْلُود عِنْد وِلَادَته بِتَمْر فَإِن تعذر فِيمَا فِي مَعْنَاهُ من الحلو فيمضغ حَتَّى يصير مَائِعا فَيَضَع فِي فِيهِ ليصل شَيْء إِلَى جَوْفه