قواعد الفقه (صفحة 193)

فَكتب عدد الثِّيَاب وأنواعها فَتلك النُّسْخَة هِيَ البرنامج الَّتِي فِيهَا مِقْدَار الْمَبْعُوث وَمِنْه قَالَ السمسار أَن وزن الحمولة فِي البارنامج كَذَا قَالَه فِي الْمغرب وَفِيه أَن النُّسْخَة الَّتِي يكْتب فِيهَا الْمُحدث اسماء رُوَاته وأسانيد كتبه المسموعة تسمى بذلك وَهِي الثبت عِنْد الْمُحدثين

البازل هُوَ من الْبَعِير ابْن ثَمَان سِنِين دخل التَّاسِعَة يَسْتَوِي فِيهِ الذّكر وَالْأُنْثَى

الباضعة الشَّجَّة الَّتِي تقطع الْجلد

الْبَاطِل هُوَ الَّذِي لَا يكون صَحِيحا بِأَصْلِهِ أَو مَا لَا يعْتد بِهِ وَلَا يُفِيد شَيْئا أَو مَا كَانَ فَائت الْمَعْنى مَعَ وجود الصُّورَة أما لِانْعِدَامِ الْأَهْلِيَّة أَو لِانْعِدَامِ الْمَحَلِّيَّة كَبيع الْحر وَبيع الصَّبِي ويقابله فِي العمليات الصَّحِيح وَفِي المعتقدات الْحق

الْبَاغِي هُوَ الْخَارِج على الإِمَام الْحق بِغَيْر حق

لباكرة وَالْبكْر هِيَ الْمَرْأَة الَّتِي لم تُوطأ قطّ ويقابلها الثّيّب قَالَ النَّسَفِيّ الْبكر هِيَ الَّتِي يكون واطئها مُبْتَدأ لَهَا وَالثَّيِّب الَّتِي يكون واطئها رَاجعا إِلَيْهَا

الْبَالِغ والبالغة الْمدْرك من الْغُلَام وَالْجَارِيَة انْظُر الْبلُوغ

البالوعة ثقب أَو قناة فِي وسط الدَّار مثلا يجْرِي فِيهَا المَاء الْوَسخ والأقذار قَالَ النَّسَفِيّ هُوَ بير المغتسل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015