قواعد الفقه (صفحة 186)

الأنين هُوَ صَوت المتألم للألم

الأواب الرجاع التواب

الأوازقي هُوَ مطمئن من الأَرْض

الأوساط من النَّاس هم الَّذين لَيست لَهُم فصاحة وبلاغة وَلَا عي وفهامة والأوساط من الْمفصل انْظُر الْمفصل

الْأُوقِيَّة هِيَ أَرْبَعُونَ درهما وَمن المثقال سَبْعَة وَنصف وَفِي الْأَقْرَب هِيَ سدس نصف الرطل جمعه الأواقي

الأول فَرد لَا يكون غَيره من جنسه سَابِقًا عَلَيْهِ وَلَا مُقَارنًا لَهُ وَالْوسط مَا هُوَ بَين المساويين وَأَيْضًا الأول نقيض الآخر

أولُوا الْأَمر الرؤساء وَالْعُلَمَاء كَذَا فِي الْقَامُوس والرئيس سيد الْقَوْم ومقدامهم

الإهاب هُوَ اسْم لغير المدبوغ من الْجلد سَوَاء كَانَ جلد مَا يُوكل أَو مَالا يُوكل

إهالة التُّرَاب أَي صبه فِي الْقَبْر قَالَ تَعَالَى {كثيبا مهيلا} من هال يهيل وأهال بِمَعْنى

الاستخفاف الاستهانة وَهُوَ ضد الاستثقال

الإهانة لُغَة الاستخفاف وَفِي الِاصْطِلَاح هُوَ الْأَمر الخارق الْعَادة الصَّادِر على يَد من يَدعِي النُّبُوَّة الْمُخَالف لما ادَّعَاهُ لكَونه كَاذِبًا كَمَا هُوَ الْمَشْهُور عَن مُسَيْلمَة الْكذَّاب وَأَضْرَابه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015