قواعد الفقه (صفحة 173)

بَيْعه بِجِنْسِهِ مُتَفَاضلا وَكَانَ الأَصْل هُوَ الْبر عِنْدهم

الإصماء أَن ترمي الصَّيْد فَيَمُوت وَأَنت ترَاهُ

أصُول الدّين هُوَ علم الْكَلَام وَيُسمى بالفقه الْأَكْبَر وَهُوَ علم يقتدر مَعَه على إِثْبَات العقائد الدِّينِيَّة على الْغَيْر بإيراد الْحجَج وَدفع الشُّبْهَة

أصُول الشَّرْع أَرْبَعَة الْكتاب وَالسّنة وَالْإِجْمَاع وَالْقِيَاس قَالَ الْمُحب فِي الْمُسلم لِأَن الْوَحْي إِمَّا متلو أَو لَا وَغَيره إِمَّا قَول كل أمة أَو الِاعْتِبَار وَإِمَّا شرائع من قبلنَا وَالِاسْتِحْسَان والاستصحاب فمندرجة فِيهَا

أصُول الْفِقْه هُوَ الْعلم بالقواعد الَّتِي يتَوَصَّل بهَا إِلَى الْفِقْه وَالْمرَاد من قَوْلهم هَكَذَا فِي رِوَايَة الْأُصُول الْجَامِع الصَّغِير وَالْكَبِير والمبسوط والزيادات

الْإِضَافَة هِيَ النِّسْبَة الْعَارِضَة للشَّيْء بِالْقِيَاسِ الى نِسْبَة أُخْرَى كالأبوة والبنوة

الْأُضْحِية اسْم لما يذبح فِي أَيَّام النَّحْر بنية الْقرْبَة الى الله تَعَالَى وَجَمعهَا الْأَضَاحِي وَبهَا سمي يَوْم الْأَضْحَى

الأضراس مَا سوي الثنايا من الْأَسْنَان كَذَا فِي الْمغرب وراجع السن

الاضطباع فِي الارتداء فِي الطّواف هُوَ إِخْرَاج الرِّدَاء من تَحت إبطه الْأَيْمن وإلقاؤه على الْمنْكب الْأَيْسَر وإبداء الْمنْكب الْأَيْمن وتغطية الْأَيْسَر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015