الْعَالم ملك رَقَبَة وَلَا ملك يَد والجميع مشتركون فِي الْأَمْوَال والأزواج كَذَا فِي توضيح الْمذَاهب وَهَذِه الْفرْقَة من أسوء الْخَلَائق خذلهم الله (كشاف مصطلحات الْفُنُون)
الْإِبَاق الْهَرَب وَهُوَ شرعا إنطلاق الرَّقِيق تمردا
ابْتِدَاء الْأَمر شُرُوعه والابتداء الْحَقِيقِيّ هُوَ الَّذِي لم يتقدمه شَيْء والعرفي هُوَ الَّذِي لم يتقدمه شَيْء من الْمَقْصُود بِالذَّاتِ والإضافي هُوَ الِابْتِدَاء بِشَيْء مقدم بِالْقِيَاسِ إِلَى أَمر آخر سَوَاء كَانَ مُؤَخرا إِلَى شَيْء آخر أَو لَا
الأبتر هُوَ قصير الذَّنب من الْحَيَّات أَو الْحَيَّة الَّتِي لَا ذَنْب لَهَا وَأَيْضًا من لَا عقب لَهُ والأبتران العَبْد وَالْعير
الْأَبَد الدَّهْر الطَّوِيل مُدَّة لَا يتَوَهَّم انتهاؤها بالفكر والتأمل الْبَتَّةَ أَو هُوَ الشَّيْء الَّذِي لَا نِهَايَة لَهُ قَالَ السَّيِّد الْأَبَد اسْتِمْرَار الْوُجُود فِي أزمنة مقدرَة غير متناهية فِي جَانب الْمُسْتَقْبل
الإبداء فِي قَوْلهم يُبْدِي ضبعيه فِي السُّجُود هُوَ فِي الأَصْل الْإِظْهَار كِنَايَة عَن الابداد وَهُوَ التَّفْرِيج أَي يفرجهما فِي السُّجُود كَذَا فِي الْمغرب
الْإِبْرَاء من الدّين أَي جعل الْمَدْيُون بَرِيئًا من الدّين وأصل الْبَرَاءَة التَّخَلُّص والتفصي مِمَّا يكره مجاورته
إِبْرَاء الِاسْتِيفَاء هُوَ عبارَة عَن اعْتِرَاف أحد بِقَبض حَقه الَّذِي هُوَ فِي ذمَّة الْأُخَر واستيفائه وَهُوَ نوع إِقْرَار