الآخر بِكَسْر الْخَاء يُقَابل الأول وَهُوَ صفة وَالْآخر بِفَتْح الْخَاء اسْم خَاص للمغاير بالشخص من جنسه (كشاف المصطلحات)
الْآخِرَة أَي الدَّار الْآخِرَة قَالَ الرَّاغِب يعبر بِالدَّار الْآخِرَة عَن النشأة الثَّانِيَة كَمَا يعبر بِالدَّار الدُّنْيَا عَن النشأة الأولى نَحْو {وَإِن الدَّار الْآخِرَة لهي الْحَيَوَان} وَرُبمَا ترك ذكر الدَّار نَحْو قَوْله تَعَالَى {أُولَئِكَ الَّذين لَيْسَ لَهُم فِي الْآخِرَة إِلَّا النَّار} قَالَ المظهري {وبالآخرة هم يوقنون} أَي بِالدَّار الْآخِرَة سميت الدُّنْيَا لدنوها وَالْآخِرَة لتأخرها فهما صفتان فِي الأَصْل غلبتهما الاسمية فصارا اسْمَيْنِ
آدَاب الْبَحْث صناعَة نظرية يَسْتَفِيد مِنْهَا الْإِنْسَان كَيْفيَّة المناظرة وشرائطها صِيَانة لَهُ عَن الْخبط فِي الْبَحْث وإلزاما للخصم وإفحامه قَالَه السَّيِّد عَن القطب الكيلاني
الآفاقي هُوَ الْوَارِد مَكَّة من خَارج الْمَوَاقِيت لِلْحَجِّ وَالْعمْرَة أما من كَانَ من أهل دَاخل الْمِيقَات فَهُوَ ميقاتي
الآفة العاهة وَفِي دستور الْعلمَاء هُوَ عدم مطاوعة الْآلَات إِمَّا بِحَسب الْفطْرَة أَو الْخلقَة أَو غَيرهَا كضعف الْآلَات
الآكام جمع الأكمة وَهِي التل وَقيل شرفة كالرابية وَهُوَ مَا اجْتمع من الْحِجَارَة فِي مَكَان وَاحِد
الْآل آل الرجل أهل بَيته أَي بَيت النّسَب وَهُوَ كل من يتَّصل