فليت شعري أَن لم يكن ذَلِك سرا منع من إفشائه لقُصُور الأفهام عَن إِدْرَاكه أَو لِمَعْنى آخر فَلم لم يذكرهُ لَهُم وَلَا شكّ أَنهم كَانُوا يصدقونه لَو ذكره لَهُم
وَقَالَ ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا فِي قَوْله عز وَجل {الله الَّذِي خلق سبع سماوات وَمن الأَرْض مِثْلهنَّ يتنزل الْأَمر بَينهُنَّ}
لَو ذكرت تَفْسِيره لرجمتموني وَفِي لفظ آخر لقلتم إِنَّه كَافِر