الذُّكُورَة والورع وَالْعلم والكفاية وَنسبَة قُرَيْش لقَوْله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
الْأَئِمَّة من قُرَيْش
وَإِذا اجْتمع عدد من الموصوفين بِهَذِهِ الصِّفَات فالإمام من انْعَقَدت لَهُ الْبيعَة من أَكثر الْخلق والمخالف للْأَكْثَر بَاغ يجب رده إِلَى الانقياد إِلَى الْحق
أَنه لَو تعذر وجود الْوَرع وَالْعلم فِيمَن يتَصَدَّى للْإِمَامَة وَكَانَ فِي صرفه