وَقد ورد بهما الشَّرْع وَهُوَ حق والتصديق بهما وَاجِب لِأَنَّهُ فِي الْعقل مُمكن وَمَعْنَاهُ الْإِعَادَة بعد الإفناء وَذَلِكَ مَقْدُور لله تَعَالَى كابتداء