الزنوج التي كانت تقع في المنطقة الثانية الانتقالية تقدمت جنوبا1، ومع ذلك فإن فحوى هذه النظرية يعتمد على أن نمو المدينة يتجه من الداخل نحو الخارج أو نطاقاتها الدائرية تتعاقب الواحدة تلو الأخرى.