الصعوبة الأولى:

أن الكواكب ما هى إلا قسم يسير من الكتلة الكلية للمجموعة الشمسية، ومع ذلك تبعد بعدًا عظيمًا عن الشمس وتتحرك حولها، فالمسافات الشاسعة التي تفصل بين الشمس والكواكب لا تعزز أية نظرية تفترض انفصال مادة الكوكب من جسم الشمس، إذ إنه لو أن الكواكب قد انفصلت عن الشمس لكانت تبعد عنها بمسافات قصيرة محددة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015