- وَيُقْبَلُ -كَالتَّزْكِيَةِ- مِنْ وَاحِدٍ.

- وَلَا يَجِبُ ذِكْرُ سَبَبِهِ (?).

وَعَنْهُ: بَلَى.

وَقِيلَ: يُسْتَفْسَرُ غَيْرُ الْعَالِمِ (?).

- وَيُقَدَّمُ عَلَى التَّعْدِيلِ (?).

وَقِيلَ: الْأَكْثَرُ (?).

- وَأَمَّا أَلْفَاظُ (?) الرِّوَايَةِ:

[1] فَمِنَ الصَّحَابِيِّ خَمْسَةٌ:

1 - أَقْوَاهَا: «سَمِعْتُهُ»، أَوْ «أَخْبَرَنِي»، أَوْ «شَافَهَنِي».

2 - ثُمَّ: «قَالَ كَذَا»؛ لِاحْتِمَالِ سَمَاعِهِ مِنْ غَيْرِهِ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015