- وَيُقْبَلُ -كَالتَّزْكِيَةِ- مِنْ وَاحِدٍ.
- وَلَا يَجِبُ ذِكْرُ سَبَبِهِ (?).
وَعَنْهُ: بَلَى.
وَقِيلَ: يُسْتَفْسَرُ غَيْرُ الْعَالِمِ (?).
- وَيُقَدَّمُ عَلَى التَّعْدِيلِ (?).
وَقِيلَ: الْأَكْثَرُ (?).
- وَأَمَّا أَلْفَاظُ (?) الرِّوَايَةِ:
[1] فَمِنَ الصَّحَابِيِّ خَمْسَةٌ:
1 - أَقْوَاهَا: «سَمِعْتُهُ»، أَوْ «أَخْبَرَنِي»، أَوْ «شَافَهَنِي».
2 - ثُمَّ: «قَالَ كَذَا»؛ لِاحْتِمَالِ سَمَاعِهِ مِنْ غَيْرِهِ.