الباب الثاني في الأدلة

الْبَابُ الثَّانِي

فِي الْأَدِلَّةِ

أصل الدلالة

- أَصْلُ الدَّلَالَةِ (?): الْإِرْشَادُ.

- وَاصْطِلَاحًا: قِيلَ: مَا يُتَوَصَّلُ بِهِ إِلَى مَعْرِفَةِ مَا لَا يُعْلَمُ فِي مُسْتَقِرِّ الْعَادَةِ اضْطِرَارًا (?)، عِلْمًا أَوْ ظَنًّا.

- وَالدَّلِيلُ يُرَادُ بِهِ:

1 - إِمَّا الدَّالُّ؛ كَدَلِيلِ الطَّرِيقِ.

2 - أَوْ مَا يُسْتَدَلُّ بِهِ مِنْ نَصٍّ أَوْ غَيْرِهِ (?).

- وَيُرَادِفُهُ أَلْفَاظٌ، مِنْهَا:

- الْبُرْهَانُ، وَالْحُجَّةُ، وَالسُّلْطَانُ، وَالْآيَةُ؛ وَهَذِهِ تُسْتَعْمَلُ فِي الْقَطْعِيَّاتِ، وَقَدْ تُسْتَعْمَلُ فِي الظَّنِّيَّاتِ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015