[4] وَالِاسْتِصْلَاحُ: وَهُوَ اتِّبَاعُ الْمَصْلَحَةِ الْمُرْسَلَةِ (?) مِنْ جَلْبِ مَنْفَعَةٍ أَوْ دَفْعِ مَضَرَّةٍ، مِنْ غَيْرِ أَنْ يَشْهَدَ لَهَا أَصْلٌ شَرْعِيٌّ.

- وَهِيَ (?):

(1) إِمَّا ضَرُورِيٌّ:

[1] كَقَتْلِ الْكَافِرِ الْمُضِلِّ، وَعُقُوبَةِ الْمُبْتَدِعِ الدَّاعِي؛ حِفْظًا لِلدِّينِ.

[2] وَالْقِصَاصِ؛ حِفْظًا لِلنَّفْسِ.

[3] وَحَدِّ الشُّرْبِ؛ حِفْظًا لِلْعَقْلِ.

[4] وَحَدِّ الزِّنَى؛ حِفْظًا لِلنَّسَبِ.

[5] وَالْقَطْعِ حِفْظًا لِلْمَالِ.

1 - فَذَهَبَ مَالِكٌ، وَبَعْضُ الشَّافِعِيَّةِ: إِلَى أَنَّ هَذِهِ الْمَصْلَحَةَ حُجَّةٌ.

2 - وَالصَّحِيحُ: أَنَّهُ لَيْسَ بِحُجَّةٍ (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015