الحارث: أُدِيْنُهما وآمُرُهما بتقوى اللَّه [عز وجل] (?)، وأقول: أنتما أعلم بما حلفتما عليه (?). فقال أحمد: "هذا شيء لا يدرك ألقاهما في التهلكة" (?)؛ فإنكاره لقول الحارث يدل على موافقته لقول الشعبي بوقوع الطلاق لهما (?).

هذا هو الظاهر (?)، ذكره الشيخ تقي الدين، وقال: هو بناء على

طور بواسطة نورين ميديا © 2015