واختار الشيخ تقي الدين [رحمه اللَّه] (?) الثاني؛ لأن فيه اقتداء بالنبي -صلى اللَّه عليه وسلم- في تنوعه.
وقال (?) ابن عقيل في صلاة الخوف: إنها تنوعت بحسب المصالح؛ فتصلى (?) في كل وقت على صفة تكون مناسبة له (?).