ومع ظهور هذه المسألة، وعظم جُرْم المخالف فيها، إلا أن أهل البدع، أوَّلوا أدلتها وحرَّفوها، وحصروا دلالتها، في علو القدر والقهر، دون علو الذات!

فلا يستقيم فهم المرء للوحيين، إلا إذا فهمها على فهم السلف الصالح رحمهم الله، وبنى على قواعدهم.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015