الضلال والبدعة، الذين يأمرون بتجنبها ويزعمون:
أن ظاهر الوحيين كفر، عياذا بالله.
. وأن الواجب تحكيم عقولهم المعصومة بميزان العقول "المنطق" في الوحيين، لا جعله محكوما بهما.
ويخعلون أصل دينهم، ومرجع عقائدهم إلى علم الكلام المذموم، وسفسطة الفلاسفة.