اشتهرت هذه الحكاية في الجهة بحيث صارت تعلم ضرورة بالتواتر، والخشبة باقية إلى الآن في المسجد يتبرك الناس بالتماسها وتقبيلها.
وللفقيه المذكور كرامات كثيرة شهيرة غير هذه لا نطول بذكرها.
توفي رحمه الله في ربيع الآخر سنة أربع وثلاثين وثمان مائة.
الحافظ جمال الدين محمد بن أبي بكر ابن الخياط.
توفي بالطاعون الواقع في سنة تسع وثلاثين وثمان مائة.
الفقيه عبد الولي بن محمد الوحصي.
توفي في الطاعون الواقع في سنة تسع وثلاثين وثمان مائة.
القاضي إسماعيل بن عبد الله بن محمد الريمي، قاضي تعز.
توفي في الطاعون الواقع في سنة تسع وثلاثين وثمان مائة.
القاضي عبد الرحمن بن محمد العرشاني، قاضي تعز.
توفي في الطاعون الواقع في سنة تسع وثلاثين وثمان مائة (?).