الحوادث

في سنة اثنتين وستين وسبع مائة وما قبلها

: كان خراب زبيد وتهامة من المعازبة، وظهور الأشراف وإمامهم المسمى: علي بن محمد في صغدة وما حولها (?).

وفي سنة ثلاث وستين

: ظهر نجم لم ير مثله ذلك الوقت بالمغرب، ورئي كالسلسلة قدر ذراع أو أقل أو أكثر، ثم انتقل إلى ناحية المشرق ليالي، ثم لم ير بعد ذلك (?).

وفيها: توفي الشيخ عبد الله بن محمد بن عمر با عباد ليلة الخامس والعشرين من رجب.

وفي سنة ثمان وستين

: توفي الإمام عبد الله بن أسعد اليافعي.

وفي سنة تسع وستين وسبع مائة

: قتل فاضل بن جميل، قتله عبيد بني ظنّة، فثارت الحرب بذلك السبب بين آل جميل وبني ظنة (?).

وفي سنة سبعين وسبع مائة في نصف رجب منها

: مات محمد بن أحمد بن يماني، وتنازع الولاية بعده ولده عبد الله وابن أخيه راصع بن دويس، ثم ولي راصع بعده بأيام (?).

وفي سنة إحدى وسبعين في شهر شعبان منها

: أخرج آل جميل رتبة السلطان من شبام (?).

وفي سنة ثلاث وسبعين

: عقد إمام الزيدية علي بن محمد الإمامة لابنه صلاح الدين (?).

وفي سنة أربع وسبعين

: كانت وقعة بحران بالكسر، [فهزم مذحج] (?) آل عامر وأحلافهم، وقتل منهم ومن عسكرهم قريب من ثلاثين (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015