وَتسَمى الشَّرِيعَة وَهِي مَكِّيَّة كلهَا أَو إِلَّا قَوْله تَعَالَى {قل للَّذين آمنُوا يغفروا} الْآيَة
وآياتها سِتّ أَو سبع وَثَلَاثُونَ آيَة
وكلماتها أَرْبَعمِائَة وثمان وَثَمَانِينَ
وحروفها ألف وسِتمِائَة وَسِتَّة وَتسْعُونَ
وفيهَا من الْمَنْسُوخ آيَة وَاحِدَة
قَوْله تَعَالَى {قل للَّذين آمنُوا يغفروا للَّذين لَا يرجون أَيَّام الله ليجزي قوما بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ} 14
مَنْسُوخَة بِآيَة السَّيْف لِأَنَّهَا تَضَمَّنت معنى الْإِعْرَاض
أَو نسخت بقوله تَعَالَى {فإمَّا تثقفنهم فِي الْحَرْب}
أَو بقوله تَعَالَى {أذن للَّذين يُقَاتلُون بِأَنَّهُم ظلمُوا}