كتاٌب لو أن الدَّهر يبصر ما حوى ... ..... ... ..... ... ......
وقدمتُّ عطشانًا من الَّشوق نحوكم ... كمن غاض في قلب البوداي زلاله
/ 5187 ب/ فقام واحياني وآمن مهجتي ... كما أنصب من بعد الاوام سجاله
فلا زال في طود من المجد شامخٍ ... يبعُّد عن عين الكمال كماله