ثم من طريقهم اتباع آثار رسول الله صلى الله عليه وسلم باطنًا وظاهرًا، والمشي على ظاهر السنة وواضحها، واتباع سبيل السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، واتباع وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال: «عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين» إلى قوله: «وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل بدعة ضلالة» (?) . "، ويعلمون أن أصدق الكلام كلام الله تعالى كما قال تعالى:. . {وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلًا} [النساء: 122]