أَنه سمع رَسُول الله [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] وَآله وَسلم يَقُول:

" من قَامَ مقَام رِيَاء وَسمع راءى الله بِهِ يَوْم الْقِيَامَة وسَمّع ".

وَأخرج الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير بأسانيد أَحدهَا صَحِيح والبيقهي عَن عبد الله ابْن عَمْرو، قَالَ: سَمِعت رَسُول الله [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] وَآله وَسلم يَقُول: " من سمع النَّاس بِعِلْمِهِ سمع الله بِهِ سامع خلقه وصغره وحقره ".

وَفِي الصَّحِيحَيْنِ وَغَيرهمَا من حَدِيث جُنْدُب بن عبد الله قَالَ: قَالَ النَّبِي [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] وَآله وَسلم: " من سمع سمع الله بِهِ وَمن يرائي يرائي الله بِهِ ".

وَأخرج ابْن مَاجَه وَالْحَاكِم وَالْبَيْهَقِيّ فِي كتاب الزّهْد من حَدِيث معَاذ قَالَ:

" سَمِعت رَسُول الله [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] وَآله وَسلم يَقُول: الْيَسِير من الرِّيَاء شرك " الحَدِيث. قَالَ الْحَاكِم: صَحِيح وَلَا عِلّة لَهُ.

وَأخرج أَحْمد بِإِسْنَاد جيد، وَابْن أبي الدُّنْيَا وَالْبَيْهَقِيّ فِي الزّهْد عَن مَحْمُود ابْن لبيد أَن رَسُول الله [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] وَآله وَسلم قَالَ:

" إِن أخوف مَا أَخَاف عَلَيْكُم الشّرك الْأَصْغَر قَالُوا: وَمَا الشّرك الْأَصْغَر؟ {قَالَ الرِّيَاء، يَقُول الله عز وَجل، إِذا جزى النَّاس بأعمالهم: اذْهَبُوا إِلَى الَّذين كُنْتُم تراءون فِي الدُّنْيَا فانظروا هَل تَجِدُونَ عِنْدهم جَزَاء؟} ".

وَأخرج التِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه وَابْن حبَان فِي صَحِيحه من حَدِيث أبي سعيد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015