شباب لبنان يدخلها على الأفعال فيقولون في مثل الأشطر التالية:

أفقاصه الترن في الهياكل

الأروقة المعاول

الترن في الشوارع الغوائل

والأكهف المنازل

التود أن تحبس بي الحياة والتجددا1

ولماذا سكت الناقد العربي على دخول "أل" هذه على المنادى بـ"يا" في مثل الأبيات التالية:

يا الفلك الدائر، يا اليوزع الحياة في فصولها

ألم أكن أنا من التراب، يا اليبخبح المطر2

إن دفاع بعض هؤلاء الشعراء بأن هذه الأساليب السقيمة قد وردت في شواهد النحو3 دفاع ضعيف. ذلك أننا قد خرجنا اليوم من بداوة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015