من نوفمبر عام 1377، وكان يعاني آلام المرض حتى وهو في أفنيون، وتأثر بالشتاء الذي قضاه في إيطاليا الوسطى، وأحس بدنو أجله، وخشي أن يقطع النزاع القائم بين فرنسا وإيطاليا للسيطرة على البابوية أوصال الكنيسة، فأعد العدة في التاسع عشر من مارس عام 1378 لاختيار خلفه على الفور، وتوفى بعد ثمانية أيام من ذلك الوقت وهو يحن إلى أرض فرنسا الجميلة.