قصه الحضاره (صفحة 1075)

فمن ذا هناك ينسخ لهم أغاني عواطفهم، إذا أنا جلست على شاطئ الحياة وتأملت الموت والآخرة

إن من التوافه أن يدب في شعري المشيب

أنا أبدا في شباب أقوي الشباب، وفي شيخوخة أكبر الشيوخ من أهل هذه القرية ...

كلهم بحاجة إلي وليس لدي الفراغ أنفقه في التأمل فيما بعد الحياة

أنا مع كل إنسان أسايره في عمره، فماذا يضيرني إذا دب الشيب في رأسي؟ " (33).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015