وكان الفنانون أنفسهم من الكثرة إلى حد أنهم أغرقوا سوقهم وأتخموها. أن قائمة بأسماء مشاهيرهم لتملأ صفحات، وأن ثبتاً بأعمالهم المكنوزة ليزحم كتباً، فهلا أزجينا لهم الشكر في الهامش (?).