قصص من التاريخ (صفحة 292)

قال: إنّا لله وإنّا إليه راجعون. أمَا وقد أقسمتم فأنا أبو حامد الغزالي.

فصاحوا: حجة الإسلام! وانكبّوا على يديه يقبلونهما ويسألونه أن يعقد لهم مجلساً في الغد، ثم انصرفوا.

* * *

فلما كان الغد نظروا، فإذا الشيخ قد فارق دمشق! (?)

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015