قانون التاويل (صفحة 598)

هذه الآية أصل في التوحيد فقصدنا إليه لبيان المطلوب، وذكرنا فيه اثنين وعشرين سؤالاً:

الأول: علام عطف قوله: {وَإِلَهُكُمْ}؟

الثاني: ما معنى قوله: {إِلَهٌ}؟

الثالث: لم عدل عن قوله: {الله} إلى قوله: {وَإِلَهُكُمْ}؟.

الرابع: ما وجه هذه الإِضافة؟.

الخامس: أي الإضافتين أشرف، قوله: {وَإِلَهُكُمْ} أو قوله: {إِنَّ عِبَادِي} [الإسراء: 65].

السادس: ما وجه تكرار قوله: {إِلَهٌ} وكان يكفي أن يقول: وإلهكم واحد؟.

السابع: ما معنى قوله: {وَاحِدٌ}؟

الثامن: ما معنى النفي في قوله: {لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ}؟

التاسع: ما المنفي بالنفي؟.

العاشر: ما معنى قوله: {إِلَّا}؟.

الحادى عشر: ما المثبت؟.

الثاني عشر: ما المنفي؟.

الثالث عشر: ما معنى قوله: {هُوَ}؟

الرابع عشر: وجه تكرار {لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ} وقوله: {وَاحِدٌ} يقتضيه؟.

الخامس عشر: ما معنى قوله: {الرَّحْمَنُ}؟.

السادس عشر: ما معنى {الرَّحِيمُ}؟

طور بواسطة نورين ميديا © 2015