الحسن فكتبتها عنه وقرأتها عليه من طريق الزبير (?)، ثم قرأتها بعد ذلك على أبي المطهر القاضي (?) الوافد علينا من أصبهان حاجاً سنة تسعين -من طريق الحارث بن أبي أسامة (?) وفيها حتى ذكر كلب أم زرع، وقرأتها بعد ذلك على أبي عبد الله محمد ابن أبي العلاء (?) من طريق الخطيب التي كان الشيخ نصر ابن إبراهيم أشار إليها.
ثم خرجنا إلى العراق، فلما نزلنا ضُمَيْراً (?) آخر السَّوَاد (?) وأول السَّمَاوَة (?)،