موضع يقال له "مَغِيلَة" (?) أو "رأس الماء" (?)، وحمل ميتاً على الأعناق إلى فاس حيث دفن من الغد خارج باب المحروق (?)، بتربة القائد المظفر، وقبره مشهور (?) بفاس بنت عليه الأميرة خناثة بنت بكار (?) المعافرية قبة ضخمة، ثم جدد في عهد الملك الحسن الثاني (?) سامحهم الله.