فقتالهم إنما كان لمن قاتلهم، كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية (?)
رحمه الله تعالى: (ثم إنه كتب عليهم القتال مطلقًا وفسره بقوله: {وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا} الآية، فمن ليس من أهل القتال لم يؤذن في قتاله).
* * *