له والعدو الخالي عن الميل الى احد الجهتين وذلك قليل في المتعصرين المجتمعين في بلد واحد وقد استقرات فلم اجد مؤرخا ينتحل عقيدة ويخلو كتابه عن الغمز ممن يحيد عنها سنة الله في المؤرخين وعادته في النقلة ولا حول ولا قوة الا بحبله المتين