الأُورُوبِيِّ» (?).
ويقول غلادستون رئيس وزراء بريطانيا سابقاً:
«مَا دَامَ هَذَا القُرْآنُ مَوْجُودًا فِي أَيْدِي المُسْلِمِينَ فَلَنْ تَسْتَطِيعَ أُورُوبَةُ السَّيْطَرَةَ عَلَى الشَّرْقِ». (?).
ويقول الحاكم الفرنسي في الجزائر في ذكرى مرور مائة سَنَةٍ على استعمار الجزائر:
«إِنَّنَا لَنْ نَنْتَصِرَ عَلَى الجَزَائِرِيِّينَ مَا دَامُوا يَقْرَأُونَ القُرْآنَ، وَيَتَكَلَّمُونَ العَرَبِيَّةَ، فَيَجِبُ أَنْ نُزِيلَ القُرْآنَ العَرَبِيَّ مِنْ وُجُودِهِمْ، وَنَقْتَلِعَ اللِّسَانَ العَرَبِيَّ مِنْ أَلْسِنَتِهِمْ» (?).
2 - ويرون أن الإسلام هو الجدار الذي يقف في وجه انتشار النفوذ الشيوعي:
في افتتاحية عدد 22 أيار عام 1952من جريدة "كيزيل أوزباخستان" الجريدة اليومية للحزب الشيوعي الأوزباخستاني ذكر المحرر ما يلي: