الشهوة من كان فارغ الرأس واليد والوقت.

إن الشباب والفراغ والجدة ... مفسدة للمرء أي مفسدة!

...

وبعد فهذا داء عضال فتاك، فأين أطباؤه، وأين من يتنبه إليه؟ أين الكتاب الباحثون فيه؟ أين أولو الأمر المَعْنيون به؟ أين الغُيُر على الدين والأخلاق؟ ألم يبق منهم أحد؟!.

***

طور بواسطة نورين ميديا © 2015