جابة المدرى لها ذو جدة ... تنفض الضال وأفنان السمر438

بين أكناف خفاف فاللوى ... مخرف تحنو لرخص الظلف حر439

تحسب الطرف عليها نجدة ... يا لقومي للشباب المسبكر440

حيثما قاظوا بنجد وشتوا ... حول ذات الحاذ من ثنيي وقر441

فله منها على أحيانها ... صفوة الراح بملذوذ خصر442

إن تنوله فقد تمنعه ... وتريه النجم يجري بالظهر443

ظل في عسكرة من حبها ... ونأت شحط مزار المدكر444

طور بواسطة نورين ميديا © 2015