ما أذن الله عز وجل لشيء إذنه لنبي يتغنى بالقرآن يجهر به. يعني بإذن

37 - حَدَّثَنَا أَبُو شُعَيْبٍ , قَالَ: حَدَّثَنِي يَحْيَى , ثنا الأَوْزَاعِيُّ , قَالَ: حَدَّثَنِي يَحْيَى , قَالَ: حَدَّثَنِي أَبُو سَلَمَةَ , عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ , عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , قَالَ: «مَا أَذِنَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لِشَيْءٍ إِذْنَهُ لِنَبِيٍّ يَتَغَنَّى بِالْقُرْآنِ يَجْهَرُ بِهِ» .

يَعْنِي بِإِذْنٍ يُسْتَمَعُ

ثنا أَبُو شُعَيْبٍ , قَالَ: حَدَّثَنِي يَحْيَى , ثنا الأَوْزَاعِيُّ , قَالَ: حَدَّثَنِي الزُّهْرِيُّ , فِي الرَّجُلِ يُعْطِي الْقَصَّابَ الدِّينَارَ وَيُسَمِّي وَزْنًا مَعْلُومًا وَيَأْخُذُ مُتَقَطِّعًا , قَالَ: لا بَأْسَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015